تتطور الأشياء من حولنا الآن بشكل سريع وتدخل السوق ابتكارات مذهلة بين الحين والآخر، وما كان مستحيلاً أصبح الآن ممكنًا بسهولة دون متاعب.
شهدت صناعة الطباعة الرقمية على مدى سنوات عديدة تطورًا كبيرًا، ورأينا كيف تغيرت هذه التقنيات وتطورت وكيف توسع سوق الطباعة الرقمية.
مصطلح “الطباعة الرقمية” يبدو مألوفًا ولكن الكثير يسأل: إلى ماذا يشير هذا المصطلح بالضبط؟
سنوضح لكم في هذا المقال المقصود بهذا المصطلح وبذلك سيمكنكم فهم أكثر المزايا التي يمكن الحصول عليها من هذه التقنية، كما سنوضح لكم الفرق بين الطباعة الرقمية وطباعة الأوفست.
وكما يوضح المصطلح، أن المستخدمين يمكنهم الاستفادة من الطباعة الرقمية بشكل أكبر، فالطباعة الرقمية هي طباعة محتويات رقمية على مادة من المواد الإعلامية المتعددة مباشرة دون الحاجة إلى ألواح طباعة على عكس طباعة الأوفست، فيمكنكم إرسال ملفات بي دي إف (PDF) أو ملفات سطح المكتب مباشرة إلى المطبعة الرقمية لطباعتها على ورقة أو ورق صور أو خيش أو قماش عادي أو أقمشة صناعية أو بطاقات أو غيرها من المواد.
تقدم لكم الطباعة الرقمية مزايا موفرة للوقت وغير مكلفة وتقدم جودة عالية.
الجودة العالية: تقدم هذه التقنية صورة عالية الجودة ومتناسقة وتكون الألوان مطبوعة بشكل سليم دون وجود أي خطوط واضحة وغير معرجة، وتكون جودة آخر قطعة في المجموعة الواحدة جيدة مثل جودة أول قطعة.
سرعة الاستلام: بضغطة زر واحدة ستتمكنون من الحصول على طباعة كاملة بالألوان.
فعالية التكلفة: لا تتطلب الطباعة الرقمية أي ألواح طباعة أو تكاليف باهظة.
تصميم طلبات حسب رغبة العميل: في أغلب الأحيان، تقدم الطباعة الرقمية حلول منخفضة التكلفة تتناسب مع احتياجات السوق الذي يستهدفه العميل. وهذا النوع من التصميمات سهل تنفيذه حيث لا توجد أشكال معينة محفورة على ماكينات الطباعة.
صديقة للبيئة: إن استخدام الطباعة الرقمية يقلل من هدر الحبر لأنها تقوم بإخراج الحبر المطلوب للجزء المراد طباعته فقط، كما أنها ستوفر عليكم عملية تنظيف ألواح الطباعة مما يساهم بشكل كبير في تحسين جودة البيئة الطبيعية.
هناك طرق وأنواع مختلفة متاحة في سوق الطباعة مستمرة في التطور تتناسب كل طريقة منهم مع غرض معين بحيث يختار كل عميل تقنية الطباعة الأفضل لمنتجاته أو خدماته.
هذه التقنية أصبحت شائعة بين مختلف الشركات وذلك لطبعاتها فائقة الجودة وسرعة إرجاعها للعميل. وفاقت الطباعة بالأشعة فوق البنفسجية مؤخرًا طرق التجفيف القديمة بالماء والمذيبات، كما أنها لم تسرع عملية الإنتاج وحسب، أي إنتاج كمية أكبر في وقت أقل، بل أيضًا خفضت معدلات الرفض لأن الجودة أصبحت أعلى.
وكما يوضح الاسم، هذا شكل من أشكال الطباعة الرقمية الذي يستخدم الأشعة فوق البنفسجية لتجفيف الحبر أثناء عملية الطباعة. ويطلق على هذه العملية أيضًا “العلاج بالأشعة فوق البنفسجية”، وهي فريدة ومختلفة عن غيرها من طرق الطباعة لأنها تتم بصورة فورية وتمنع الحبر من التغلغل في المواد المستخدمة للطباعة.
يُنصح باستخدام طريقة الأشعة فوق البنفسجية الأكثر ملاءمة للبيئة. فهي تنتج كميات قليلة من المركبات العضوية المتطايرة والرائحة والحرارة، وذلك لأنها تعتمد على مصابيح الزئبق أو الكوارتز أو مصابيح الليد LED بدلاً من الحرارة.”
الطباعة بالأشعة فوق البنفسجية هي الحل الأفضل للعديد من المنتجات وذلك لجودتها العالية، فهي تطبع بألوان واضحة وبراقة يمكنها أن تحول أي منتج عادي إلى منتج رفيع المستوى وجاذب للانتباه.
هذه الطريقة تستخدم على نطاق واسع في مجال الصناعة من جانب العديد من الشركات لطباعة تصميمات على منتجات مختلفة الأحجام والمواد.
تُستخدم هذه التقنية لنشر طبقة سميكة جدًا من الحبر على أي سطح هندسي موحد، بما في ذلك المواد التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض، مما يعمل على ثبات اللون بشكل ممتاز.
لهذه التقنية أنواع مختلفة: فهناك طباعة بالشاشة الحريرية لتصميم الجرافيك، ولقطاع الفنون، وطباعة النسيج للقمصان وطباعة القماش.
مزايا الطباعة بالشاشة الحريرية:
تتضمن هذه التقنية إنشاء شاشة واستخدامها كقالب لتوزيع طبقات الحبر على السطح الذي تتم الطباعة عليه.
كانت تستخدم الأشعة فوق البنفسجية لتجفيف جل تلميع الأظافر بشكل سريع، ثم دخلت هذه التقنية مجال الصناعة والشركات بجميع مجالاتها في وقت قصير جدًا نظرًا لأنها تجفف أي حبر مطبوع بشكل فوري دون أن تترك لأي نقطة حبر فرصة لتتسرب وتحافظ على التفاصيل. علاوة على ذلك، تتميز الأحبار المعالجة بالأشعة فوق البنفسجية بمقاومتها للطقس والزوال
تعد الطباعة الرقمية على القماش هي طابعة نافثة الحبر للنسيج التي تغذي قطعة القماش ثم يتم طباعة التصميم مباشرةً على القماش، وهي من الطباعات التي تقلل من النفايات، وتقلل من كمية القماش المستهلكة مقارنةً بالآلات القديمة
المطبعة الرقمية هي آلة تستخدم في الطباعة الديجتال عن طريق صباغة الصورة مباشرة على سطح المادة المختارة، وهي تلك الآلات القديمة التقليدية، فهي لا تحتاج إلى لوحات طباعة كما توفر جودة عالية للصورة المطبوعة مع سرعة الأداء، وتضم شركة ايجي ترانسكريبت أحدث مطبعة رقمية التي تضمن لك جودة الطباعة أعلى أكمل وجه وبأفضل الأسعار.
تعد شركة ايجي ترانسكريبت مكتب الترجمة المعتمد أكبر شركة رائدة في مجال الطباعة الرقمية في مصر؛ إذ تهدف شركة ايجي ترانسكريبت إلى إرضاء عملائها عن طريق تقديم طباعة الصور بجودة عالية جدًا مع الالتزام التام بالمواعيد المحددة بأنسب الأسعار فلا تتردد أبدًا في اختيار ايجي ترانسكريبت.